الجيش الإسرائيلي يدعو إلى إخلاء أكثر من 20 بلدة في جنوب لبنان
وقال الجيش في بيان: "إنذار إلى سكان القرى في جنوب لبنان: البياضة، بيوت السياد، الراشيدية، معشوق، البص، شبريحا، طيردبا، البرغلية، مخيم القاسمية،
وقال الجيش في بيان: "إنذار إلى سكان القرى في جنوب لبنان: البياضة، بيوت السياد، الراشيدية، معشوق، البص، شبريحا، طيردبا، البرغلية، مخيم القاسمية،
وفي حديث لموقع بكرا مع الجنرال نوعام تيفون، وهو القائد السابق للواء الشمال في الجيش الإسرائيلي حول تبعات الاغتيال وتأثيرها على الحرب مع لبنان
وأضاف أن القيادة العامة تتابع عن كثب التطورات التي تحدث في المنطقة، مشيراً إلى أنها عملت على اتخاذ الإجراءات الضرورية والاحترازية في بناء ودعم الوحدات الأمامية على الواجهات الحدودية لحماية البلاد.
وأضاف بعد يوم واحد من دخول الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان للمرة الأولى منذ عام 2006: "نحن في خضم حملة ضد محور الشر الإيراني، ومستعدون لاحتمال وقوع هجوم إيراني مباشر".
يشار في السياق إلى أنّ إسرائيل رفعت من حالة التأهب وغيرت من تعليمات الجبهة الداخلية.
وسبق أن تعرضت العاصمة السورية دمشق لأربع غارات اسرائيلية استهدفت مناطق متعددة وأوقعت شهداء وجرحى، من دون بيان مزيد من التفاصيل. وجاء القصف بالتزا
وبين الجيش أن جنديا من وحدة دوفدفان أصيب بجروح خطيرة، فيما أصيب ثلاثة بجروح متوسطة.
طالب سكان عدة قرى جنوب لبنان بإخلائها فورا
وقبل ذلك أعلن حزب الله عن استهدافه لتجمع لجنود اسرائيليين قرب الحدود، في منطقة كفر كلا. الجيش الاسرائيلي يعلن رسميًا بدء الاجتياح البري لجنوب لبنان
ويأتي هذا المنشور وسط معلومات بأن الجيش الإسرائيلي يستكمل استعداداته للغزو البري للبنان وسط ضغط من مسؤولي القيادة الشمالية لبدء العملية البرية.
وأوضح المتحدث في بيان أن "الدخول إلى هذه المناطق يعتبر ممنوعا بأوامر من الجيش الإسرائيلي". قصف غير مسبوق بالمدفعية والدبابات على الخيام، وفرض منطقة عسكرية مغلقة على البلدات الحدودية
قوات الجيش اللبناني تعيد التمركز وتجميع القوى عند الحدود الجنوبية"، بعيد إبلاغ اسرائيل الولايات المتحدة عن عمليات بريّة "محدودة" تستهدف البنى التحتية التابعة لحزب الله داخل الأراضي اللبنانية
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "بعد سماع صفارات الإنذار في منطقة الجليل الأوسط وخليج حيفا، تم رصد نحو عشرة قذائف انطلقت من لبنان، وتم اعتراض بعضها".
ى أن الجيش الإسرائيلي يتجه بشكل متسارع نحو اجتياح بري لمناطق جنوب لبنان، لافتة إلى أن التحضيرات تسير بشكل أسرع مما كان متوقعا.
يقول موقع الجيش الإسرائيلي إن حزب الله، تحت قيادة حسن نصرالله، تفاخر بقوة عسكرية تتراوح بين 20 ألف و25 ألف مقاتل، بالإضافة إلى عشرات الآلاف في الاحتياط.
ويأتي ذاك في وقت يستمر في نزوح المستوطنين الإسرائيليين من الشمال قرب الحدود مع لبنان ومن غلاف قطاع غزة مع استمرار الحرب على غزة
استهدف الجيش الإسرائيلي في وقت مبكر من فجر اليوم الاثنين بصاروخ أطلق من مسيرة على ما يبدو شقة سكنية في مبنى بمنطقة الكولا بوسط العاصمة اللبنانية بيروت للمرة الأولى منذ حرب عام 2006، حسبما ذكرت تقارير إخبارية لبنانية.
أفادت تقارير أولية بوقوع انفجارات في مدينة الحديدة الواقعة غربي اليمن، وهي المدينة التي يسيطر عليها الحوثيون، حيث أعلن الجيش الإسرائيلي استهدافه للميناء.
وقال أوغلو أن الشمال السوري يحمّل "محور المقاومة"، وعلى وجه الخصوص حزب الله وزعيمه حسن نصرالله، المسؤولية المباشرة عن معاناتهم وعمليات القتل والاضطهاد التي تعرضوا لها.
وأشار الجيش الإسرائيلي، إلى أن الطائرات المقاتلة أسقطت عشرات القنابل الخارقة للتحصينات على مقر "حزب الله" اللبناني تحت الأرض، في الضاحية ببيروت في الهجوم،